Rumored Buzz on شريك حياتك

أروع ما قد يكون في العمر (عشق) ولكن الأروع، أن يزهو بالوفاء.

يا من علّمني فنون العشق والغرام لا تتركني، فأنا من دونك كالجسد المليء بالآلام.. قربني ودعني أحكي لك عشقي المتيّم وخالي الأوهام.. نبني أحلامنا ونمضي بها إلى الأمام.

أعـشق تلك اللحظة عندما تتسلل مـلامحك فـي ذاكرتي فـابتسم لا إرادياً.

يختلف تعريف الفلاسفة للحب عن باقي مفاهيم الشعراء والعلماء، حيث تنوّعت مفاهيمه الفلسفية، واعتبره بعضهم مجرد كلمة لا تُعبّر عن شيء ملموس ومعقول أو مُرتبط بحقيقة واضحة، في حين يرى بعضهم الآخر بأنه تأثير قويّ ووسيلة عظيمة للسيطرة على الكيان ورؤية العالم بصورةٍ مختلفة بمجرد الوقوع تحت تأثيره، وآخرون فضّلوا عدم تفسيره وتركه في عالمٍ بعيد عن الفضول والتطبيق والبحث، ولكن رغم اختلاف تفسيرهم وتعاريفهم لا يُمكن إنكار حقيقة أنّ هذا الشعور أساسيّ وهام، وله دور كبير وتأثير ملموس على الأشخاص بمختلف ثقافاتهم وأجناسهم، فاستمروا في وضع النظريات والتفسيرات الفلسفية لمحاولة الوصول إلى تعريفٍ واضح ومفهوم ثابت له ونظراً لاختلاف آرائهم فقد تعددت النظريات وتعارضت وتنوّعت مع تقدم الحياة ونُضج البشر واختلاف حاجاتهم وطريقة تفكيرهم.[٤]

As fictional as it seems, it does a tremendous task in resembling all of our daily relationships, although providing the viewer Along with the escapism and enjoyment we need from just sitting down again and viewing TV.

أحبك لأنّك ذاتي وكمال حياتي وأشيائي اضغط هنا، المزيد من المعلومات، هنا، اقرأ المزيد، الموقع الإلكتروني، احصل على المزيد من المعلومات، تحقق هنا. الثمينة ومنبع ابتسامتي وأشياء لا تحكى جهراً.

حب يغيب وصاحبه ما بعد غاب.. وحب يدوم وصاحبه في غيابه.. وحب يذوب خافقً ما بعد ذاب.

الابتسامة الصادقة والعفويّة: حيث إن الابتسامة تُعبّر عن السعادة والمزاج الجيّد، وغالباً ما يبتسم المرء في وجه الشخص الذي يُسعده، وبالتالي فإن ابتسامته الجذّابة المتواصلة في وجه من يُحب دليل على رغبته بالبقاء معه والتواصل أكثر، وعلى شعوره بالبهجة والراحة.

أحبك، ليس لأ‌نك شيء، بل لأ‌نك أجمل الأ‌شياء وأكثرها إدراكًا لمعاني الجمال، أحبك، ليس لأ‌نك نبض، بل لأ‌نّك أصدق النبضات وأكثرها إشباعًا بالنّقاء، أحبك، ليس لأ‌نك لست مجرد حبيب، بل لأ‌نّك نصفي الآ‌خر، أنت نبض قلبي.

الحب يؤلم أكثر، الحب لوعته أكبر، الحب سكين نَـصلها دوماً أكثر شراسة وإيلاماً.

لم أعد أتمنى شيئاً من هذه الدنيا فأنا أعرف أني أخذت نصيبي من الفرح عندما أحببتك.

حبيبتي سكنتِ روحي وتربعتِ على عرش قلبي، حتى تفارق روحي مثواها.

غازلتها فتبسمت، فرمى الفؤاد بحبها يبغي وصالاً، لا يريد سواها، هلّا عرفتم من تكون حبيبتي؟ ومن التي لبس الفؤاد رِداها.

تشير الدراسات الحديثة وكهرباء الدماغ إلى أن الافتتان يؤثر بقوة في مناطق الدماغ البشري المسؤولة عن الغرائز، ما يبين أن «الشعور»، الذي يشار إليه عمومًا باسم الحب (بمعنى الولع أو لهفة الحب الأولى) في ارتباطه الكيميايئ الحيويي. على اتصال قوي مع الغرائز البيولوجية.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *